مملكة المحبة
عزيزي الزائر /الزائرة يرجى التكرم بتسجيل الدخول إذا كنت عضو معنا في المنتدى و التسجيل إذا لم تكن عضوا وترغب في الإنضمام إلى أسرة المنتدى
مملكة المحبة
عزيزي الزائر /الزائرة يرجى التكرم بتسجيل الدخول إذا كنت عضو معنا في المنتدى و التسجيل إذا لم تكن عضوا وترغب في الإنضمام إلى أسرة المنتدى
مملكة المحبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مملكة المحبة

سياسي اجتماعي ثقافي
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 12 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 12 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 76 بتاريخ الأحد نوفمبر 03, 2024 7:22 am
المواضيع الأخيرة
» أفكار صغيرة لحياة كبيرة
 مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم Icon_minitimeالأحد يناير 23, 2011 4:57 am من طرف الكساندر

»  لا تخذل المراة ابدا .....اذا لتجات اليك
 مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم Icon_minitimeالإثنين نوفمبر 29, 2010 12:20 pm من طرف المهاجر

»  زمن العجايب
 مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم Icon_minitimeالأحد نوفمبر 21, 2010 12:22 pm من طرف الطير

» عيد مبارك للجميع
 مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 19, 2010 9:05 am من طرف الطير

» الصديق وقت الضيق
 مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم Icon_minitimeالسبت نوفمبر 13, 2010 12:14 pm من طرف الطير

» المشكلات الزوجية ( الطلاق .. أسبابه .. وطرق الوقاية منه )
 مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 05, 2010 3:02 pm من طرف الطير

» مواجهة الضغط النفسي أثناء الامتحانات
 مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 05, 2010 2:58 pm من طرف الطير

»  آدم.... ليس وحشاً..!!!
 مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 05, 2010 2:46 pm من طرف الطير

» أضحك للدنيا ......الدنيا تضحك لك
 مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 05, 2010 2:38 pm من طرف الطير

» صباحكم سكر
 مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 03, 2010 5:08 am من طرف الطير

» كلمات في سطور من ذهب
 مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 03, 2010 5:02 am من طرف الطير

» أصغر عروسين في سوريا
 مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 03, 2010 4:57 am من طرف الطير

» صور لغروب الشمس
 مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 03, 2010 4:43 am من طرف الطير

» أسماك تمشي على قعر البحر
 مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 03, 2010 4:41 am من طرف الطير

» كيف نعتذر الى أطفالنا؟؟
 مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم Icon_minitimeالإثنين نوفمبر 01, 2010 7:53 am من طرف الطير

» رحلة الى اعماق المرأة
 مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم Icon_minitimeالإثنين نوفمبر 01, 2010 7:35 am من طرف الطير

» الأنثى كالورد الجوري
 مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم Icon_minitimeالإثنين نوفمبر 01, 2010 7:26 am من طرف الطير

»  فن يعشقه آدم ولا تتقنه كل حواء
 مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم Icon_minitimeالإثنين نوفمبر 01, 2010 6:54 am من طرف الطير

» اسئله للشباب
 مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم Icon_minitimeالأحد أكتوبر 31, 2010 3:07 am من طرف ملاك الحب

» •••【×】 Remote control ...【×】•••
 مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم Icon_minitimeالأحد أكتوبر 31, 2010 2:59 am من طرف ملاك الحب

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
الطير
 مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم Empty مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم Empty مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم Empty 
ملاك الحب
 مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم Empty مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم Empty مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم Empty 
المهاجر
 مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم Empty مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم Empty مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم Empty 
الحر لقول الحق
 مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم Empty مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم Empty مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم Empty 
sound-night010
 مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم Empty مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم Empty مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم Empty 
الكساندر
 مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم Empty مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم Empty مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم Empty 
صوت الحق
 مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم Empty مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم Empty مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم Empty 
chegevara
 مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم Empty مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم Empty مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم Empty 
نور
 مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم Empty مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم Empty مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم Empty 
Admin
 مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم Empty مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم Empty مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم Empty 
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

 

  مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الطير
المدير العام
المدير العام
الطير


عدد المساهمات : 246
تاريخ التسجيل : 09/08/2010
العمر : 49
الموقع : راس الجبل

 مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم Empty
مُساهمةموضوع: مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم    مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم Icon_minitimeالجمعة أغسطس 13, 2010 12:47 pm

ما لا شكّ فيه أنّه ما من كتاب ظهر على وجه الأرض قد حظي باهتمام كبير ، ونال مكانة في نفوس الخليقة مثل ما حظي به القرآن العظيم . حيث ترك أثره في تصوّرات الإنسان وفكره ومعتقده ، ولم يترك جانباً من جوانب الحياة إلا وتناوله بالبيان الواضح الذي لا غموض فيه .

ولذلك أقبل العلماء على هذا الكتاب الكريم في القديم والحديث ، وألّفوا حوله الآلاف المؤلّفة من الكتب والدراسات ، وصنّفوا ما لا يُحصى من علومه ، وبسطوها بسطاً وفيراً ، ليس من غرضنا أن نعرض له هنا . على أنّه من العلوم التي حازت نصيباً كبيراً من تراث علمائنا الفكري ، والذي حشد له علماؤنا جهوداً جبّارة ، وقدّموا عليه أدلّة عظيمة ، كان العلم في إعجاز القرآن .

ومع أنّ كلمة "إعجاز" لم ترد في القرآن الكريم ، ولم يحدّثنا التاريخ عن مصنّفات لهذا العلم في عهد الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم ، إلا أنّ التأليف فيه قد برز بكثرة في نهاية القرن الثاني وبداية القرن الثالث للهجرة النبوية المباركة [1] . وذلك أنّه بتوالي الأزمان ، وازدياد اختلاط العرب بثقافات الأعاجم ، فقد ظهر مِن الملحدين مَن أثاروا شكوكاً حول القرآن ، وسدّدوا نحوه بعض المطاعن ، ولَغَوْا فيه ، ثم قَضَوْا عليه بالاختلاف ، والاستحالة في اللحن ، وفساد في النظم ...

فتصدّى علماء المسلمين لتلك التيارات الفكرية المغرضة ، وقدّموا الأدلّة الراسخة والبراهين الدامغة على أنّ القرآن "معجز" . هو كذلك لأنّه أوقع بالمنكرين العجز والضعف والقصور ، فلم يستطيعوا معارضته أو الإتيان بمثله ، ولا حتى الإتيان بسورة واحدة من مثله . فدلّ ذلك على أنّه كلام الله تعالى الذي أوحاه إلى قلب المصطفى صلى الله عليه وسلم .

وجملة الأمر أنّ المعجزة مأخوذة من العجز . وهو في اللغة : التأخّر عن الشيء وحصوله عند عجز الأمر ، أي مؤخّرته [2] ، وصارت اسماً للقصور عن فعل الشيء ، وهو ضدّ الحزم والقدرة [3] . وقد وضع العلماء لها شروطاً ، ومنها : أن تكون أمراً خارقاً للعادة مقروناً بالتحدّي وسالماً عن المعارضة [4] . فهي إذن كلّ أمر يظهر بخلاف العادة على يد مدّعي النبوّة عند تحدّي المنكرين ، على وجه يعجزهم عن الإتيان بمثله [5] .

ومن المعلوم في التشريع أنّ كلّ رسول كان يحمل بين يديه آية معجزة إلى قومه ، يلقاهم بها متحدّياً ، لتكون هي دليله القطعيّ على أنّه مبعوث من الله سبحانه وتعالى . فالمعجزة هي البرهان الذي يؤيّد الله بها رسوله المبعوث لإثبات مصداقيّة المنهج الذي يحمله . وهي تكون إمّا حسيّة وإمّا عقلية [6] .

فالمعجزات الحسيّة هي كلّ ما أوتيه الأنبياء من آيات قبل نزول القرآن كناقة صالح ، وعصا موسى ، وإحياء الموتى بإذن الله على يدي عيسى عليهم الصلاة والسلام . وسُميّت هذه المعجزات بالحسّية لأنّها انقرضت بانقراض الأجيال المعاصرة لهؤلاء الأنبياء ، فلم يشاهدها بالأبصار إلا مَن حضرها . وأمّا المعجزة العقلية فهي متمثّلة بالقرآن الكريم لأنّها مستمرّة إلى قيام الساعة ، فلا يمرّ عصر من العصور إلا ويظهر فيه شيء يدلّ على صحّة دعواه ، فيبقى معجزة مشاهَدة بعين العقل لكلّ عصر ولكلّ جيل .

وقد يقول قائل : إذا كان القرآن كتاباً سماوياً ، فما الوجه الذي يفرقه عن غيره من الكتب السماوية ؟ أو لماذا كان القرآن معجزاً دون سواه من هذه الكتب ؟ وإذا كان القرآن معجزاً ، فما السبيل إلى معرفة وجه إعجازه ؟ وما الحدّ الأدنى لمقدار الإعجاز فيه ؟

فنقول : أما الجواب عن السؤال الأول ، فمن عدّة وجوه ، ويكمن أهمّها في الفرق بين المعجزة والرسالة . فقد بعث الله الرسل لهداية أجيال محدّدة ، في أزمان محدّدة ، وفي أماكن محدّدة ، وأيّدهم برسالات لتكون هي منهج الحياة والتشريع ، ثمّ أيّدهم في الوقت نفسه بالمعجزات لتكون دليلاً على صدق دعواتهم . فمعجزات موسى وعيسى عليهما السلام شيء ، ومنهجهما المتمثّل بالتوراة والإنجيل شيء آخر . أمّا خاتم الأنبياء والرسل نبيّنا محمد صلى الله عليه وسلم ، فقد بعثه الله تعالى هدًى ورحمة للعالمين مؤيَّداً بالقرآن العظيم ، ليكون المنهج القويم والتشريع الخالد لأمم العالم أجمعين ، وليكون في الوقت نفسه المعجزة الخالدة إلى يوم الدين ، فهو إذن معجزة ومنهج في آن واحد .

وأما الجواب عن السؤال الثاني ، فهو أنّ قضيّة الإعجاز قد فرضت نفسها من قديم على السلف من علماء المسلمين ، كما ذكرنا ، إلا أنّ أقوالهم تعدّدت في وجوهها . وأيّاً ما قالوا فيها ، فإنّ الأمر الذي لا ريب فيه هو أنّ إعجاز القرآن من جهة البلاغة والفصاحة لم يكن قطّ موضع جدل أو خلاف [7] ، وإنّما كان الجدل بين أهل النظر في اعتبار القرآن معجزاً في غير ذلك من مختلف الوجوه [8] .

ففي حين أنّ طائفة من العلماء اقتصرت إعجاز القرآن على بلاغته وفصاحته ، رأت طائفة أخرى أنّ القرآن معجز أيضاً فيما تضمّنه عن الأخبار الماضية والمستقبلية . ورأت طائفة أخرى أنّه معجز فيما قرّره في تشريعه وتبيينه للحلال والحرام وسائر الأحكام . ورأى آخرون أنّ من إعجاز القرآن المناسبات العجيبة بين سوره وآياته من فواتح السور وخواتيمها . ورأى البعض أنّ القرآن معجز فيما تضمّنه من العلوم والحِكم البليغة على اختلافها .. حتى أنّ بعضهم ذكر أربعين وجهاً من أنواع الإعجاز في القرآن الكريم
[9] .

وبالجملة فإنّ المتأمّل في الأدلّة والبراهين المتعدّدة التي قدّمها علماؤنا لإظهار إعجاز القرآن ، يجد فيها من البيان وتوافر شواهد الصدق ما يكفي لإقامة الحُجّة على الناس ، بأنّ هذا القرآن لا يمكن أن يكون من كلام بشر ، وأنّه تنزيل من الله العزيز الحكيم سبحانه .

ولعلّ اختلاف العلماء حول وجوه الإعجاز يرجع في الحقيقة إلى أنّ دراسة النصّ القرآني الكريم قد تأثّرت _ من حيث النشأة وامتداداتها _ بالمناخ الثقافي السائد في كل عصر وزمان . فما من شكّ أنّه بدوام اتساع دائرة المعارف الإنسانية ، وتكرار تأمّل المتأمّلين في كتاب الله العظيم ، وتدبّرهم لآياته عصراً بعد عصر ، وجيلاً بعد جيل ، يفتح الله تعالى على العلماء باكتشاف حقائق ومستجدّات ، لم يتنبّه إليها المتقدّمون من السلف [10] .

فالقرآن الكريم معجزة تخاطب كلّ عصر بما برع فيه أصحابه ، ولذلك يبقى عطاؤه دائماً لا ينقطع ، ليجد فيه كلّ جيل حاجته ومحجّته . يقول الله تعالى :
( قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا ) [الكهف: 109] . حقّاً ! فلو كانت بحار الدنيا حبراً ومداداً ، وكُتبت به كلمات الله وحِكَمه وعجائب قدرته ، لفني ماء البحر على كثرته وانتهى ، وكلام الله لا ينفد ، لأنّه غير متناهٍ ، كعلمه سبحانه وتعالى .

وفي هذا يقول الزرقاني
رحمه الله : "لقد اشتمل القرآن على آلاف من المعجزات ، لا معجزة واحدة فحسب . فلم يذهب بذهاب الأيام ، ولم يمت بموت الرسول صلى الله عليه وسلم ، بل هو قائم في فم الدنيا يجابه كلّ مكذّب ، ويتحدّى كلّ منكر ، ويدعو أمم العالم جمعاء إلى ما فيه من هداية وتشريعات ونظم تكفل السعادة لبني الإنسان" [11] . ولذلك نجد أنّ دائرة الإعجاز القرآنية تتجلّى عبر الأزمان بأوجه مختلفة ومتعدّدة ، "بحيث لم يجد العلماء موضوعاً من مواضيع المعرفة الإنسانية إلا وكان القرآن عليه دليلاً" [12] .


ولعلّ في هذا التعليل نكتة نفيسة ، ونحسبها السبب الرئيس في إقرار العلماء بأنّ "علوم القرآن وإنْ كثر عددها وانتشر في الخافقين مددها ، فغايتها بحر قعره لا يُدرك ، ونهايتها طود شامخ لا يُستطاع إلى ذروته أنْ يُسلك . ولهذا يُفتح لعالِم بعد آخر من الأبواب ما لم يتطرّق إليه من المتقدّمين الأسباب" [13] . وقد يلتمس القاريء أبعاد هذه الحقيقة إذا وقف على كتب الإعجاز في القرآن _ قديماً وحديثاً _ فإنّ ممّا يلفت الانتباه فيها تصريح كلّ مؤلّف أنّه جاء بشيء جديد ، لم يسبقه إليه أحد من قبل .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مدخل إلى الإعجاز في القرآن الكريم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» القرآن يتحدى.. أهم 10 اكتشافات كونية حديثة يبينها القرآن الكريم
» المسيح كما ذكره القرآن الكريم
» إعجاز القرآن وأنواعه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مملكة المحبة :: ركن الاديان :: الإعجاز القراني-
انتقل الى: